
الوسام الذي أحمله باعتداد: حقدي. الاكتمال الإنساني لفضائل الانتباه ورعونة الألم. النتيجة الطبيعية لآلاف النداءات التي ذهبت سدى، وآلاف المسكوكات العصبية التي تزايدت بسرعة لنمو عائدات دفترالتوفير..لا ينبع الحقد من قلبي. ينز من جلدي وتستنبته عينيّ، الهواء واصطدامي بالموجات التي يثيرها الآخرون تدفع بقواربي إلى التقدم أكثر نحو نقطة المحيط الأخيرة، هناك يمكنني أن اذرف الدموع: لي.