الثلاثاء، 16 فبراير 2010

دفتر توفير




الوسام الذي أحمله باعتداد: حقدي. الاكتمال الإنساني لفضائل الانتباه ورعونة الألم. النتيجة الطبيعية لآلاف النداءات التي ذهبت سدى، وآلاف المسكوكات العصبية التي تزايدت بسرعة لنمو عائدات دفترالتوفير..لا ينبع الحقد من قلبي. ينز من جلدي وتستنبته عينيّ، الهواء واصطدامي بالموجات التي يثيرها الآخرون تدفع بقواربي إلى التقدم أكثر نحو نقطة المحيط الأخيرة، هناك يمكنني أن اذرف الدموع: لي.

هناك 4 تعليقات:

just freedom freedom يقول...

وبالأخير
ستذرف الدموع لك
ومن اجلك
وفقط

سرد وتصوير جميل^^

. يقول...

مررت من هنا كثيرا قبل أن يكون لي حساب
وأعود الآن وقد لي العود كثيرا


تحياتي لك

عيد الخميسي يقول...

crazy in freedom
شكرا لمرورك
ممتن للاضاءة

عيد الخميسي يقول...

RaYa
ممتن لاهتمامك ومتابعتك
هناك جهد المقل
تقديري