
فاكهة السأم وهي تنبعج ...
- في هذه الأثناء
- ونحن نتشاغل بتقليب أيدينا...
لم نكن نملك خطاً يصل هذه العثرات لنصرخ
- فأسي
- فأسي .. أيها الغريب.
بتعبير غير دقيق ستكون هذه المساحة مدونة، بتعبير آخر سأنشر فيها نصوصي وتجاربي وارتباكاتي ( سأترك هذه الكلمة الأخيرة تحك رأسها قليلاً).. مرحباً بكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق