السبت، 26 يوليو 2008

لعب


لَعِب

قضينا صباحات الخميس في بنائها
وصباحات السنوات التالية في تكرار ما حدث ببطء
لإعادة الألعاب ذاتها بصور شتى
دون أن نلمس الأخطاء الطفيفة
التي أدت إلى انهدامها مبكراً..
ملاعب الطفولة التي أصواتنا لم تعلق بها،
خطانا لم تنطبع ...
ولهذا لن يكتشف أحد ما حدث.









ليست هناك تعليقات: