
- تحتفظ بسر..
..لم َ هذا الانشراخ، التهلل المفاجئ..
الشرخ الوردي الذي مد ذراعيه الوديعتين ليحتضنني
من أين أتت مائة عين دافئة انطبقت عليّ بود الآن..
حين وجهكَ يبسط نجومه وطفولته
وأنت تنتظر أن أضعك في جوفي البائس
حين تتحدر فيه أشكال عجائبية وأيام سقطت أسنانها..
انتظر
قبل
أن
تقفز..
هل تريدني أن أتحدث دون مقدمات ..
أتظن أنك جمعت ثياب روحي المهلهلة في راحتيك،
أنها ستكون جديدة بعد قليل
بعدما أتحدث..
كل شئ قيل.
قل لي أنت: ماذا ترى؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق